لطالما خدمت الصحافة أسيادها عبر بقاع العالم و جميع الازمنة، اذ انها كانت تهلل باسم سيّد موطنها و تنادي بمصلحة السلطان، و لن تتجرأ على مخالفة أوامره، و الا غادي تولّي حينذاك مهنة المتاعب ديال بصّح ، فالصحافة هي لي مخلية شعب الولايات المتحدة الامريكية يآمن بلّي "الزومبي" كاين .. و هي نفسها لي روجت للحرب على الارهاب من بعد أحداث 11 سبتمبر ، لملاك و الشيطان حين تتوفر الأرضية اللازمة، وهي لي كاتستاطع تخلّي شعب مكلّخ كايتيق اي حاجة تقالت ليه فالنزاهة، لا توجد حتى بين أروقة مكاتب "سي ان ان" و "الجزيرة" رواد المجال فكيف لها أن توجد عند مراهقي هاد الدومين.
هي لّي حيدات "مرسي" من سدّة الحكم و حطّات "السّيسي" بلاصتو، و تطوّر الامر الى ان أصبحت الآمر الناهي، هي من تحدد المجرم، هي من تَفْصل بين ا
أما في بلدي الحبيب .. ف لإن الصحافة النزيهة و المستقلّة مجرد أسطورة يحكيها الأجداد لأحفادهم قبل النوم، ففي المغرب الكلّ يغني على ليلاه، فهذا يطبل لهذا الحزب، وهذا يغرد لأجل هذه الجماعة على حساب لّي عطا كتر، و كتبدا المزايدة، كاتبدا حروب الاستفادة من الدعم الموجه للجرائد من الدولة، وهي بالمناسبة بزولة عامرة حليب، لكنه غي مرضي ماماه هو لي يشرب منها، كالقاو دعم خيالي لجرائد مكاتباعش منها حتى 5 ألاف نسخة فاليوم، صحافة صفراء بلون الزعفران، يعمل بها صحفيون لديهم إجازات مهنية في لحيس الكابة وضريب الطر لكل من أزعج أسيادهم، كاتبدا حصص الإستيلاء على إعلانات الشركات لي كاتقدم دعم سمين للنشر على الصفحات الزيتية ولو تكون كاتبيع حتى جافيل .. صحافة ورقية أقل ما يقال عنها أنها تليق تقطعها على 4 بعناية ودق عليها مسمار فالمرحاض وكل مرة تدخل مسح بطريف منها أعزكم الله.
و من جهة اخرى .. نجد الصحافة الممرقة الهيدروجينية، مواقع صحيفية بثيمة القنابل، مواقع أقل ما يقال عنها أنها المسبب في الفتنة لي كاتنوض فمواقع التواصل الإجتماعي وفالأنترنيت عامة .. مكاين عا هيسبريس و شوف تيفي و هبة بريس و كوّر و عْطي للعور ، صحافة هدفها هو مداخيل "الادسنس" بالدراهم البئيسة ثمنا لضميرٍ مريض، و استحمارٍ للشعب حتى لا يفقه شيء، حيت الى فهمتي اتولي تقول : أين التروة ؟
آيجوبوك ب مافخباريش .. هذا ان دلّ على شيء، إنما يدل على أن "السخافة" إن صح قولها أخيرا قد سُخّرت لتنفيذ الأوامر، لا لإيصال الحقيقة كما هي، أو كما قيل لنا و حتى ان حاولت سيكون مصيرك مصير المرابط الحبس او الخطية يا ولد العزيّة !!
اما الى جينا نهدرو على دوزيم او التلفزة المغربية و جميلة من آبي الجعد تنشئ مزرعة لتربية الفلالس المهددة بالإندثار، عا خلّي داك الجمل راكد آولد عمي أولاّ فيّقو و كسيري .. حيت الى حليتي داك القوس مخك يحبس.
و من جهة اخرى .. نجد الصحافة الممرقة الهيدروجينية، مواقع صحيفية بثيمة القنابل، مواقع أقل ما يقال عنها أنها المسبب في الفتنة لي كاتنوض فمواقع التواصل الإجتماعي وفالأنترنيت عامة .. مكاين عا هيسبريس و شوف تيفي و هبة بريس و كوّر و عْطي للعور ، صحافة هدفها هو مداخيل "الادسنس" بالدراهم البئيسة ثمنا لضميرٍ مريض، و استحمارٍ للشعب حتى لا يفقه شيء، حيت الى فهمتي اتولي تقول : أين التروة ؟
آيجوبوك ب مافخباريش .. هذا ان دلّ على شيء، إنما يدل على أن "السخافة" إن صح قولها أخيرا قد سُخّرت لتنفيذ الأوامر، لا لإيصال الحقيقة كما هي، أو كما قيل لنا و حتى ان حاولت سيكون مصيرك مصير المرابط الحبس او الخطية يا ولد العزيّة !!
اما الى جينا نهدرو على دوزيم او التلفزة المغربية و جميلة من آبي الجعد تنشئ مزرعة لتربية الفلالس المهددة بالإندثار، عا خلّي داك الجمل راكد آولد عمي أولاّ فيّقو و كسيري .. حيت الى حليتي داك القوس مخك يحبس.
تعليقات
إرسال تعليق